بعد أیام من الانقلاب العسکري علی الرئیس المنتخب وحکومته الشرعیة من قبل الفلولیین والمسیحیین الناکثین للعهود، ظهر الثعلب الماکر السیسي في لباس الواعظین لابساً نظارة شمسیة؛ تماماً کأعضاء العصابات المافیویة الذین لا یظهرون بمظهر یعرفهم الناس خوفاً من وقوعهم في شباک القضاء والعدالة ! ربما کان یخجل من المثول أمام عدسة الکامیرا، لأنه قام بجریمة کبری ولا یجرؤ أن ینظر في أعین الناس إلا وراء الستار و النظارات الشمسیة
في هذا المقال نُلقی الضوء علی جدوی الحوار في عهد الرئیسین محمد خاتمي في إیران و محمد مُرسي بمصر
إلی المرابطین في میداني ، الذین لایبتغون سوی رضا الرحمانِ ، و یدعون ربهم لإنزال الرحمة و الغفرانِ، والذین باعوا أنفسهم للملک الدیانِ ، و یتصدون لمکاید الشیطان ...إلی الذین علّموا العالمین دروسا لن ینسوها طول الزمان ....
لما أوحی الله إلی نوح أن یدعوَ قومه إلی عبادة الله، شمّر نوح عن ساعده و واصل لیلَه بنهاره فی دعوة قومه و بقی بینهم ألف سنة إلا خمسین عاماً. لقد سلک..
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة